نظمت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في مقرها اليوم (الخميس) بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT)، ورشة عمل بعنوان «فضاء المهارات السعودي» التي تستهدف متخذي القرار بمختلف القطاعات في سوق العمل السعودي.
وهدفت الورشة إلى عرض ومناقشة مخرجات مشروع مهارات الفضاء السعودي، الذي يسهم في مساعدة متخذي القرار في سوق العمل السعودي على التخطيط بناءً على ملايين البيانات من النقاط والمعلومات.
وناقشت الورشة خارطة الوظائف وعلاقتها بقطاعات سوق العمل ومستقبلها، وخارطة المهارات وفائدتها في تنسيق برامج التدريب بناء على المناطق والوظائف، كما تمت مناقشة خارطة الأدوات وكيفية اختيار المناسب منها لاتخاذ القرار، بالإضافة إلى طرق اختيار أفضل الأماكن للصناعات المختلفة بناء على المحتوى المحلي من المهارات.
يذكر أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أنشأت شبكة المهارات التي تصور أوجه التشابه بينها بناءً على مشاركتهم في الوظائف، وتساعد هذه الشبكة صناع القرار على فهم تكوين الوظائف من حيث المهارات ومقارنتها في مختلف المدن داخل المملكة.
كما ستمكنهم من مقارنة السكان والقوى العاملة في المملكة بشكل مختلف من حيث القدرة على العمل ومقارنة مهارات المواطنين والمقيمين من الإناث والذكور، بهدف امتلاك القدرة على تحديد المهارات المفقودة لرفع سوق العمل السعودي.
وسيتمكن صناع القرار من تحديد الموظفين الحكوميين المحتملين الذين يملكون القدرات والمهارات التي تتماشى إلى حد كبير مع القطاع الخاص، وبالتالي سيجدون الوظيفة الأنسب لهم في هذا القطاع، وسيكون بإمكانهم حساب مهارة المدن وقياس مدى استعدادهم للمشاريع الكبيرة كالمجمعات الصناعية.
وهدفت الورشة إلى عرض ومناقشة مخرجات مشروع مهارات الفضاء السعودي، الذي يسهم في مساعدة متخذي القرار في سوق العمل السعودي على التخطيط بناءً على ملايين البيانات من النقاط والمعلومات.
وناقشت الورشة خارطة الوظائف وعلاقتها بقطاعات سوق العمل ومستقبلها، وخارطة المهارات وفائدتها في تنسيق برامج التدريب بناء على المناطق والوظائف، كما تمت مناقشة خارطة الأدوات وكيفية اختيار المناسب منها لاتخاذ القرار، بالإضافة إلى طرق اختيار أفضل الأماكن للصناعات المختلفة بناء على المحتوى المحلي من المهارات.
يذكر أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أنشأت شبكة المهارات التي تصور أوجه التشابه بينها بناءً على مشاركتهم في الوظائف، وتساعد هذه الشبكة صناع القرار على فهم تكوين الوظائف من حيث المهارات ومقارنتها في مختلف المدن داخل المملكة.
كما ستمكنهم من مقارنة السكان والقوى العاملة في المملكة بشكل مختلف من حيث القدرة على العمل ومقارنة مهارات المواطنين والمقيمين من الإناث والذكور، بهدف امتلاك القدرة على تحديد المهارات المفقودة لرفع سوق العمل السعودي.
وسيتمكن صناع القرار من تحديد الموظفين الحكوميين المحتملين الذين يملكون القدرات والمهارات التي تتماشى إلى حد كبير مع القطاع الخاص، وبالتالي سيجدون الوظيفة الأنسب لهم في هذا القطاع، وسيكون بإمكانهم حساب مهارة المدن وقياس مدى استعدادهم للمشاريع الكبيرة كالمجمعات الصناعية.